Skip to content
  • الحلول

    الحلول

    ذكاء الموقع

    استخدِم الرؤى المفيدة من حركة تنقل الأشخاص لتحسين استراتيجية التسويق لعلامتك التجارية.

    أبحاث السوق وتحليلها

    ارفع مستوى إستراتيجيتك التسويقية وعائد الإنفاق على الإعلانات بمزيج فريد من رؤى المستهلكين وذكاء الموقع والسلوك عبر الإنترنت.

    الاستهداف والإسناد

    لا تحديات بعد الآن مع صياغة الرسائل المخصّصة والملفتة للنظر لجذب جمهورك بتجربة سلسة.

    الفن القائم على البيانات

    حقق انطباعًا أوّلياً لا يُنسى. تشكّل رسالتك الإبداعية نقطة الاتصال الأولى مع جمهورك المُستهدف.

    البلوك تشين مع شركة ميموب+

    ادخل إلى مستقبل التحوُّل الرقمي من خلال ابتكارات البلوك تشين والميتافيرس للانتقال السلس من شبكة الويب 2 إلى شبكة الويب 3.

  • الخدمات

    الخدمات

    رؤى دقيقة لحركة التنقل لاتخاذ قرارات استراتيجية

    توسيع الوصول، التتبع وقياس تأثير حملات وسائل الإعلام

    استوديو إبداعي ديناميكي يعتمد على البيانات

    منصة اعلانية مبرمجة مدعوم بالبيانات والذكاء الاصطناعي

  • المدونة

    المدونة

    مركز التعلُّم

    مقالات متنوّعة تعرض وجهات نظر قيّمة في عالم التقنيات الناشئة.

    دراسات الحالة

    اكتشف أمثلة من الحياة الواقعية توضّح كيف ساعدنا الشركات على الازدهار.

    كتشف أسرار النجاح: قم بزيارة مدونتنا للاطّلاع على وجهات نظرٍ جديدة!

    اقرأ المزيد
  • الشركة

    الشركة

    معلومات حول الشركة

    شركة ذكاء البيانات وتقنيات التسويق الأولى الرائدة في مجال تكامل البلوك تشين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

    الجوائز

    إننا روّاد حائزون على جوائز وملتزمون بالابتكار والتميُّز.

    الوظائف

    هل أنت مهتم بالانضمام إلى فريقنا؟

    اكتشف أسرار النجاح: قم بزيارة مدونتنا للاطّلاع على وجهات نظرٍ جديدة!

    اقرأ المزيد
  • استشارة مجانية
  • AR
    • EN
    • DE
    • Español (ES)
  • AR
    • EN
    • DE
    • Español (ES)
  • AR
    • EN
    • DE
    • Español (ES)
  • AR
    • EN
    • DE
    • Español (ES)
اكتشف وتعلّم

إعلانات الفيديو بدون صوت: لماذا تتخلى العلامات التجارية عن الصوت؟

Table of Contents

Toggle
        • هل سبق لك أن تصفحت وسائل التواصل الاجتماعي وشعر هناك شيئًا مفقودًا؟ إنه الصوت!
        • في أثناء تصفحك للمنشورات، قد تلاحظ أن المزيد من إعلانات الفيديو يتم تشغيلها بصمت تام. فما الذي يقف وراء هذا الاتجاه الغريب، ولماذا تتخلى العلامات التجارية عن الصوت؟
  • ظاهرة إعلانات الفيديو بدون صوت
        • شهدت إعلانات الفيديو الصامتة ارتفاعًا ملحوظًا في شعبيتها. فقد أبلغت منصات مثل فيسبوك وإنستجرام وتويتر(X) عن زيادات كبيرة في استخدام الفيديوهات التي تُشغّل تلقائيًا دون صوت.
        • هذه الثورة الصامتة قد أعادت تشكيل طريقة تعامل العلامات التجارية مع إعلانات الفيديو، خاصة في عصر تقلص فيه مدى الانتباه ويطلب فيه المستخدمون محتوى سريع وسهل الوصول.
    • لماذا تقوم العلامات التجارية بإيقاف تشغيل الصوت؟
        • سلوك المستهلك: ثورة هادئة
        • يقع سلوك المستهلك في صميم هذا الاتجاه. فالمشاهد الحديث غالبًا ما يكون متعدد المهام - سواء كان يتنقل، أو يعمل، أو يتصفح في مكان هادئ و يمكن أن يكون الصوت مصدر إزعاج غير مرحب به. 
        • وتشير البحوث إلى أن 80٪ من المستهلكين يتفاعلون بشكل سلبي مع الإعلانات التي تفاجئهم بصوت غير متوقع.
        •  لتجنب تجاوز الإعلان أو كتم الصوت، تكيفت العلامات التجارية بإنشاء فيديوهات يمكنها نقل رسالتها دون الاعتماد على الصوت.
    • عالم يعتمد على الهواتف المحمولة: التكيف مع كيفية المشاهدة
        • تناسب إعلانات الفيديو الصامتة البيئات التي قد لا يمتلك فيها المستخدمون سماعات رأس أو يفضلون إبقاء هواتفهم على الوضع الصامت.
        •  ويمكن للعلامات التجارية ضمان رؤية رسالتها وفهمها من قبل جمهور أوسع من خلال إنشاء إعلانات لا تحتاج إلى صوت.
    • الأماكن العامة ومخاوف الخصوصية: صوت الصمت
        • ثم أن العامل الرئيسي الأخر الذي يدفع الشركات  إلى الإعتماد على إعلانات الفيديو الصامتة هو المكان الذي يشاهد فيه الناس هذه الإعلانات كالأماكن العامة مثل الحافلات والقطارات أو حتى غرف الانتظار.
        •  فإن غالباً ما يكون تفاعل المستخدمون مع وسائل التواصل الاجتماعي في هذه الأماكن مرتفعاً للغاية، إلا أن أغلب المستخدمين يميلون إلى التصفح ومشاهدة الإعلانات دون رفع الصوت. 
        • وقد ساهم هذا الأمر بدفع العلامات التجارية والشركات إلى اعتماد الإعلانات الصامتة لكي لا تفوت اعلاناتها لمجرد أنها تعتمد على الصوت. 
    • قوة سرد القصص البصرية
        • تركز العلامات التجارية الآن بشكل أكبر على العناصر البصرية القوية، النصوص التوضيحية الجذابة، والصور الديناميكية لشد الانتباه ونقل رسالتها. من الألوان الجريئة إلى التعبيرات الوجهية المؤثرة، يجب أن يعمل كل عنصر من عناصر الفيديو معًا لإنشاء قصة تُلهم دون الحاجة إلى التعليق الصوتي أو الموسيقى التصويرية.
    • دور النصوص التوضيحية والتعليقات المكتوبة
        • أصبحت النصوص التوضيحية والتعليقات المكتوبة عناصر أساسية في إعلانات الفيديو الصامتة. لا تحل هذه العناصر فقط محل الكلمات المنطوقة، بل تعزز أيضًا إمكانية الوصول، مما يضمن وصول الرسالة إلى الجميع، بما في ذلك الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع. وتُظهر معدلات التفاعل للفيديوهات التي تحتوي على ترجمة نصية مكتوبة زيادة كبيرة، حيث تشير بعض الدراسات إلى زيادة في المشاهدة تصل إلى 12٪ مقارنة بالفيديوهات دون تعليقات.
        • لقد أتقنت العديد من العلامات التجارية بالفعل فن إعلان الفيديو بدون صوت.
        • أطلقت Adidas سلسلة من الفيديوهات الرياضية على إنستجرام والتي تضمنت روتينات تمارين مصحوبة بنصوص تحفيزية جريئة، مما أدى إلى زيادة كبيرة في استذكار العلامة التجارية.
        • كما أطلقت Dunkin’ Donuts حملة حيث عرضت أحدث منتجاتها باستخدام صور جذابة ونصوص توضيحية ديناميكية، مما أدى إلى زيادة في التفاعل بنسبة 20٪.
        • اعتماد إعلانات الفيديو الصامتة هو تطور مثير في عالم التسويق الرقمي. فقد تكيفت العلامات التجارية مع تفضيلات المشاهدين في استهلاك المحتوى اليوم عن طريق إيقاف الصوت وزيادة الإبداع البصري. 
        • ومن الواضح أن القدرة على سرد قصة مقنعة دون الاعتماد على الصوت باتت  اليوم مهارة أساسية للعلامات التجارية التي تسعى للتميز في ساحة رقمية مزدحمة.
    • تكيف مع ما يتطلبه السوق ودعونا
    • ننجز هذا معًا!
هل سبق لك أن تصفحت وسائل التواصل الاجتماعي وشعر هناك شيئًا مفقودًا؟ إنه الصوت!
في أثناء تصفحك للمنشورات، قد تلاحظ أن المزيد من إعلانات الفيديو يتم تشغيلها بصمت تام. فما الذي يقف وراء هذا الاتجاه الغريب، ولماذا تتخلى العلامات التجارية عن الصوت؟

ظاهرة إعلانات الفيديو بدون صوت

شهدت إعلانات الفيديو الصامتة ارتفاعًا ملحوظًا في شعبيتها. فقد أبلغت منصات مثل فيسبوك وإنستجرام وتويتر(X) عن زيادات كبيرة في استخدام الفيديوهات التي تُشغّل تلقائيًا دون صوت.
هذه الثورة الصامتة قد أعادت تشكيل طريقة تعامل العلامات التجارية مع إعلانات الفيديو، خاصة في عصر تقلص فيه مدى الانتباه ويطلب فيه المستخدمون محتوى سريع وسهل الوصول.

لماذا تقوم العلامات التجارية بإيقاف تشغيل الصوت؟

سلوك المستهلك: ثورة هادئة
يقع سلوك المستهلك في صميم هذا الاتجاه. فالمشاهد الحديث غالبًا ما يكون متعدد المهام – سواء كان يتنقل، أو يعمل، أو يتصفح في مكان هادئ و يمكن أن يكون الصوت مصدر إزعاج غير مرحب به. 
وتشير البحوث إلى أن 80٪ من المستهلكين يتفاعلون بشكل سلبي مع الإعلانات التي تفاجئهم بصوت غير متوقع.
 لتجنب تجاوز الإعلان أو كتم الصوت، تكيفت العلامات التجارية بإنشاء فيديوهات يمكنها نقل رسالتها دون الاعتماد على الصوت.

عالم يعتمد على الهواتف المحمولة: التكيف مع كيفية المشاهدة

تناسب إعلانات الفيديو الصامتة البيئات التي قد لا يمتلك فيها المستخدمون سماعات رأس أو يفضلون إبقاء هواتفهم على الوضع الصامت.
 ويمكن للعلامات التجارية ضمان رؤية رسالتها وفهمها من قبل جمهور أوسع من خلال إنشاء إعلانات لا تحتاج إلى صوت.

الأماكن العامة ومخاوف الخصوصية: صوت الصمت

ثم أن العامل الرئيسي الأخر الذي يدفع الشركات  إلى الإعتماد على إعلانات الفيديو الصامتة هو المكان الذي يشاهد فيه الناس هذه الإعلانات كالأماكن العامة مثل الحافلات والقطارات أو حتى غرف الانتظار.
 فإن غالباً ما يكون تفاعل المستخدمون مع وسائل التواصل الاجتماعي في هذه الأماكن مرتفعاً للغاية، إلا أن أغلب المستخدمين يميلون إلى التصفح ومشاهدة الإعلانات دون رفع الصوت. 
وقد ساهم هذا الأمر بدفع العلامات التجارية والشركات إلى اعتماد الإعلانات الصامتة لكي لا تفوت اعلاناتها لمجرد أنها تعتمد على الصوت. 

قوة سرد القصص البصرية

تركز العلامات التجارية الآن بشكل أكبر على العناصر البصرية القوية، النصوص التوضيحية الجذابة، والصور الديناميكية لشد الانتباه ونقل رسالتها. من الألوان الجريئة إلى التعبيرات الوجهية المؤثرة، يجب أن يعمل كل عنصر من عناصر الفيديو معًا لإنشاء قصة تُلهم دون الحاجة إلى التعليق الصوتي أو الموسيقى التصويرية.

دور النصوص التوضيحية والتعليقات المكتوبة

أصبحت النصوص التوضيحية والتعليقات المكتوبة عناصر أساسية في إعلانات الفيديو الصامتة. لا تحل هذه العناصر فقط محل الكلمات المنطوقة، بل تعزز أيضًا إمكانية الوصول، مما يضمن وصول الرسالة إلى الجميع، بما في ذلك الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع. وتُظهر معدلات التفاعل للفيديوهات التي تحتوي على ترجمة نصية مكتوبة زيادة كبيرة، حيث تشير بعض الدراسات إلى زيادة في المشاهدة تصل إلى 12٪ مقارنة بالفيديوهات دون تعليقات.
لقد أتقنت العديد من العلامات التجارية بالفعل فن إعلان الفيديو بدون صوت.
أطلقت Adidas سلسلة من الفيديوهات الرياضية على إنستجرام والتي تضمنت روتينات تمارين مصحوبة بنصوص تحفيزية جريئة، مما أدى إلى زيادة كبيرة في استذكار العلامة التجارية.
كما أطلقت Dunkin’ Donuts حملة حيث عرضت أحدث منتجاتها باستخدام صور جذابة ونصوص توضيحية ديناميكية، مما أدى إلى زيادة في التفاعل بنسبة 20٪.
اعتماد إعلانات الفيديو الصامتة هو تطور مثير في عالم التسويق الرقمي. فقد تكيفت العلامات التجارية مع تفضيلات المشاهدين في استهلاك المحتوى اليوم عن طريق إيقاف الصوت وزيادة الإبداع البصري. 
ومن الواضح أن القدرة على سرد قصة مقنعة دون الاعتماد على الصوت باتت  اليوم مهارة أساسية للعلامات التجارية التي تسعى للتميز في ساحة رقمية مزدحمة.

تكيف مع ما يتطلبه السوق ودعونا

ننجز هذا معًا!

احجز استشارة مجانية اليوم

كتابات ذات صلة

أحدث الأخبار والتقنيات والموارد من فريقنا.

اطّلع على المزيد
Geomarketing article

أهم اتجاهات التسييج الجغرافي لعام 2025: ما يجب أن تعرفه

لم يعد الموقع مجرد نقطة على الخريطة، بل أصبح أحد أقوى أصولك التسويقية.مع تقدمنا في عام 2025، تبيّن أن الشركات...
مايو 7, 2025
Read More
Isoline map showing high-conversion zone for a QSR based on audience proximity.

كيف يُعيد رسم خرائط الخطوط المتساوية تشكيل تسويق مطاعم الخدمات السريعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؟

في ظل المشهد الإعلاني المتسارع والمتغير، بدأت مطاعم الخدمة السريعة (QSRs) بتبنّي تقنيات الذكاء البياني والجغرافيا المكانية لتحقيق ميزة تنافسية....
أبريل 9, 2025
Read More
A businessman in a sleek suit using his smartphone against a futuristic digital backdrop with a glowing golden crescent moon and clock, symbolizing the perfect timing for Ramadan marketing. A blue lantern adds a cultural touch, blending technology with tradition.

تسويق لحظات رمضان: استهداف المتسوقين ذوي النية العالية وزيادة المبيعات

التوقيت هو كل شيء. سواء كان إفطارًا طازجًا أو إعلانًا يظهر في اللحظة المناسبة، يعتمد نجاح علامتك التجارية على شيء...
مارس 20, 2025
Read More

تُرسَل الاستنتاجات حول جودة البيانات وأفضل الممارسات إلى صندوق رسائلك الواردة كل شهر.

حلول

  • ذكاء الموقع
  • أبحاث السوق وتحليلها
  • الاستهداف والإسناد
  • الفن القائم على البيانات
  • البلوك تشين مع شركة ميموب
  • ذكاء الموقع
  • أبحاث السوق وتحليلها
  • الاستهداف والإسناد
  • الفن القائم على البيانات
  • البلوك تشين مع شركة ميموب

المنتجات

  • أول-بينغز
  • سترتش
  • اكسيلايت
  • بلو برينت
  • أول-بينغز
  • سترتش
  • اكسيلايت
  • بلو برينت

البيانات

  • مركز التعلُّم
  • دراسات الحالة
  • مركز التعلُّم
  • دراسات الحالة

الشركة

  • معلومات حول الشركة
  • الجوائز
  • الوظائف
  • تواصل معنا
  • معلومات حول الشركة
  • الجوائز
  • الوظائف
  • تواصل معنا

المسائل القانونية

  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • End User Privacy Policy
  • Cookie Declaration
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • End User Privacy Policy
  • Cookie Declaration

© 2024 MEmob+. All rights reserved.

Linkedin Instagram Facebook Youtube
  • الحلول
    • ذكاء الموقع
    • أبحاث السوق وتحليلها
    • الاستهداف والإسناد
    • الفن القائم على البيانات
    • البلوك تشين مع شركة ميموب
  • الخدمات
    • اكسيلايت
    • سترتش
    • بلو برينت
  • المدونة
    • مركز التعلُّم
    • دراسات الحالة
  • الشركة
    • معلومات حول الشركة
    • الوظائف
Contact Us

Book A Demo

Explore Endless Opportunities with MEmob+

BOOK A DEMO
  • الحلول
    • ذكاء الموقع
    • أبحاث السوق وتحليلها
    • الاستهداف والإسناد
    • الفن القائم على البيانات
    • البلوك تشين مع شركة ميموب
  • الخدمات
    • اكسيلايت
    • سترتش
    • بلو برينت
  • المدونة
    • مركز التعلُّم
    • دراسات الحالة
  • الشركة
    • معلومات حول الشركة
    • الوظائف
تواصل معنا

احجز عرض تجريبي

اكتشف الفرص اللامحدودة مع شركة ميموب+

BOOK A DEMO (AR)